• بيان تأسيسي لتكتل سياسي حزب الاتحاد
  • ثانياً: تطوير التعليم وتبنى مشروع ثقافي جديد،
  • ثالثاً: توسيع إطار المشاركة المجتمعية ورفع سقف الأمل في الإصلاح
  • رابعاً: إجراء تغيير هيكلي في الاقتصاد المصري بهدف تحفيز النمو واستدامته وتوازنه،
  • خامساً: وضع الشباب فى قلب إستراتيجية تنافسية لمصر فى العشرين سنة القادمة
  • سادساً: تحقيق رفاهية الأفراد وسعادتهم
  • سابعاً: إعادة رسم الخريطة السكانية لمصر،
  • ثامناً: إصلاح الجهاز الإداري في الدولة وإحياء الأخلاقيات والقيم التي ترسخ مبادئ الأمانة والنزاهة ومحاربة الفساد ودعم الشفافية
  • تاسعاً: الحفاظ على البيئة وحقوق الأجيال القادمة
  • عاشراً: تحقيق دور فعال لمصر في الساحة الدولي
  • حادي عشر: تجمع المجتمع حول إلهام قومي كبير
  • ثاني عشر: القيادة التي تبنى الأمل في النفوس وتشحذ الهمم والطاقات، وتحقق مع الأمة ما يفوق قدراتها الحسابية المجمعة
  • معايير اختيار اللجنة التأسيسية للدستور
ثاني عشر: القيادة التي تبنى الأمل في النفوس وتشحذ الهمم والطاقات، وتحقق مع الأمة ما يفوق قدراتها الحسابية المجمعة

إن الطاقة الكامنة في الشعب المصري عظيمة،. ولكنها طاقة تحتاج إلى الثقة بين الشعب وقادته. إن كل الركائز التي تحتاجها مصر لنهضتها أساسية، ولكننا نؤمن بأن التعامل مع الشعوب يتميز باحتمالات استخراج طاقات كامنة، نؤمن أن الشعب المصري يملكها، فالتاريخ قد أكد ذلك مرارا، وهى طاقات تخرج وتزدهر بالقيادة ذات الرؤية التي تحرك الوجدان، وتملأ المواطنين بالثقة في النفس والمستقبل، وتعطى المثل بالعمل، وتنقل إيمانها بعظمة مصر وقدرتها النابعة من مواطنيها، إليهم مرة أخرى، لحفز الهمم، ورفع سقف الأحلام من مجرد القدرة على المعيشة اليومية، والتغلب على المشاكل إلى زهو وطني مستحق، بقدرة أمة قادرة على تحقيق أكثر بكثير من مجرد المجموع الحسابي لأرقام التنمية في جدول دراسة جدوى.

إن القيادة المُلهمه ليست فرداً بعينه ولكنها علاقة بين شعب وقيادته التي يختارها بنفسه ويحاسبها من خلال مؤسساته المنتخبة بحريه ونزاهة ويبنى معها ويصدقها ويثق بها.

  • كل واحدة من الركائز لها تفصيل شامل السياسات والإجراءات 
  • البناء كله يعتمد على رؤية لمصر 2030 وما بعدها تم المناقشة حولها من مجموعات مختلفة من المواطنين عبر السنوات الماضية. 
  • هذا جهد مشترك من عشرات الباحثين والتقارير المحترمة حول مصر في السنوات الخمس الماضية والكثيرين من مؤسسات المجتمع المدني.