• بيان تأسيسي لتكتل سياسي حزب الاتحاد
  • ثانياً: تطوير التعليم وتبنى مشروع ثقافي جديد،
  • ثالثاً: توسيع إطار المشاركة المجتمعية ورفع سقف الأمل في الإصلاح
  • رابعاً: إجراء تغيير هيكلي في الاقتصاد المصري بهدف تحفيز النمو واستدامته وتوازنه،
  • خامساً: وضع الشباب فى قلب إستراتيجية تنافسية لمصر فى العشرين سنة القادمة
  • سادساً: تحقيق رفاهية الأفراد وسعادتهم
  • سابعاً: إعادة رسم الخريطة السكانية لمصر،
  • ثامناً: إصلاح الجهاز الإداري في الدولة وإحياء الأخلاقيات والقيم التي ترسخ مبادئ الأمانة والنزاهة ومحاربة الفساد ودعم الشفافية
  • تاسعاً: الحفاظ على البيئة وحقوق الأجيال القادمة
  • عاشراً: تحقيق دور فعال لمصر في الساحة الدولي
  • حادي عشر: تجمع المجتمع حول إلهام قومي كبير
  • ثاني عشر: القيادة التي تبنى الأمل في النفوس وتشحذ الهمم والطاقات، وتحقق مع الأمة ما يفوق قدراتها الحسابية المجمعة
  • معايير اختيار اللجنة التأسيسية للدستور
أقوال بعض مرشحي الدورة الثالثة
رتب بى : الإسم | تاريخ
  • تعلمت حب العمل العام من والدي الذي كان يشغل عضوية في مجلس الأمة ثم مجلس الشعب، وقررت الانضمام لحزب الاتحاد بعد أن وجدت أن ملف التعليم والإصلاح الاقتصادي على رأس أولوياته، فعلى مستوى مصر ما أحوجنا الآن إلى منظومة تعليم تعمل بكفاءة من المدرس إلى المدرسة إلى المنهج إلى العنصر الرابع الجديد هو جودة التعليم، وهذا الملف الذي يحملة الدكتور حسام بدراوي ونحمله خلفه في الحزب إيمانا منا بأهمية رؤيته أولا وقدرته على تحقيقها ثانيا وثقا في شخصه وتاريخيه

  • الرئيس الفرنسى الراحل شارل ديجول عند تسلمه الرئاسه فى فرنسا قيل له ان الفساد والانهيارطال كل مؤسسات الدوله قال وما حال التعليم والقضاء قيل له بخير قال اذا لا خوف على فرنسا، وهذا كا جعلني أدخل الانتخابات على قائمة حزب الاتحاد، فالتعليم هو الملف الوحيد الذي يمكنه إنقاذ مصر مما هي هي فيه الآن، ووجود شخصية مثل الدكتور حسام بدراوي على رأس هذا الحزب بما يحمله من خبرات وملفات تخص التعليم وإصلاحه جعلني داعما وعاملا في هذا الحزب

  • الشيخ نعيم جبر سليم عتيق حاصل شهادة دكتوراه في الاقتصاد، ومنسق العام لشؤن القبائل، والأمين العام لجمعية القبائل العربية، ومدير المركو المصري للعمل التطوعي، رؤية حزب الاتحاد في بناء نظام سياسي جديد ومشروع ثقافي جديد عماده التعليم هي صفة الحزب الوطني المصري المتكامل، فمصر تعاني من أزمة أمية مرتفعه جدا، وخبرة عالم مثل الدكتور حسام بدراوي بالإضافة إلى المنهج العلمي في إدارة الحزب تشجع أي راغب في العمل العام للإنضام إليه

  • بصفتي رجل تعليم وملف التعليم أول أولوياتي، كان حزب الاتحاد هو المنبر المناسب لي، فهو حزب التعليم والعمل إن جاز التعبير، فمعظم الأحزاب كانت تتصارع لأكون على قائمتها عدا الإخوانا لمسلمين لأسباب أيدولوجية، ولكني اخترت حزب الاتحاد لأنه حزب يعمل ولا يتكلم أويتشدق بالشعارات، ووجود قيمة كالعالم الدكتورحسام بدراوي الذي كان يحارب ويحمل لواء الإصلاح داخل عرين الأسد أو الحزب الوطني المنحل في ذلك الوقت بشجاعة دون خوف، فهو رجل يحمل الكثير من الأفكار والرؤى الذي يجب أن نتكاتف جميعا لمساعدته ومشاركته في تحقيقها، وهذا انعكس على حزب الاتحاد فكان الحزب الوحيد الذي له رؤى محددة وخطة عمل حقيقية