• بيان تأسيسي لتكتل سياسي حزب الاتحاد
  • ثانياً: تطوير التعليم وتبنى مشروع ثقافي جديد،
  • ثالثاً: توسيع إطار المشاركة المجتمعية ورفع سقف الأمل في الإصلاح
  • رابعاً: إجراء تغيير هيكلي في الاقتصاد المصري بهدف تحفيز النمو واستدامته وتوازنه،
  • خامساً: وضع الشباب فى قلب إستراتيجية تنافسية لمصر فى العشرين سنة القادمة
  • سادساً: تحقيق رفاهية الأفراد وسعادتهم
  • سابعاً: إعادة رسم الخريطة السكانية لمصر،
  • ثامناً: إصلاح الجهاز الإداري في الدولة وإحياء الأخلاقيات والقيم التي ترسخ مبادئ الأمانة والنزاهة ومحاربة الفساد ودعم الشفافية
  • تاسعاً: الحفاظ على البيئة وحقوق الأجيال القادمة
  • عاشراً: تحقيق دور فعال لمصر في الساحة الدولي
  • حادي عشر: تجمع المجتمع حول إلهام قومي كبير
  • ثاني عشر: القيادة التي تبنى الأمل في النفوس وتشحذ الهمم والطاقات، وتحقق مع الأمة ما يفوق قدراتها الحسابية المجمعة
  • معايير اختيار اللجنة التأسيسية للدستور
أقوال بعض مرشحي الدورة الثانية
رتب بى : الإسم | تاريخ
  • لا يستطيع أي شخص الانخراط في العمل العام دون القدرة على مشاركة الناس في أفراحهم وأحزانهم والجمعيات الأهلية والعمل الخيري والتطوعي ومنظمات المجتمع المدني بمختلف أنواعها
    وهذا هو فكري وفكر حزب الاتحاد، وتاريخي هو من يشهد وليس الكلام، فأنا كنت عضو مجلس الشعب عام 2005 مستقل ولكني لم أوفق في الدورة التالية عام 2010 بسبب تزوير الانتخابات لصالح المرشح المنافس الذي ينتمي للحزب الوطني، وخلال عملي في البرلمان، فتحت باب الحوار حول ارتفاع معدل البطالة في صعيد مصر وارتفاع معدلات الفقر، كما فتحت ملف الهجرة لاسرائيل وخطورتها، والاكتفاء الذاتي من القمح، كسلعة استرتيجية ودعم الفلاح المصري،

  • من خلال عملي في العمل العام كان عليا أن أحلل سيرة مؤسسين الأحزاب لإيجاد الحزب المناسب للعمل من خلاله، وكان الدكتور حسام بدراوي من الناس التي تريد أن تخدم ولا تنادي بشعارات فقط، ومبادئي تتطابق معه، لذلك قررت أن أكون في الاتحاد، فنحن أحوج الناس للتعليم، فبدونه لن تنهض الأمة مهما توافرت فيها أي عوامل نجاح أخرى