• بيان تأسيسي لتكتل سياسي حزب الاتحاد
  • ثانياً: تطوير التعليم وتبنى مشروع ثقافي جديد،
  • ثالثاً: توسيع إطار المشاركة المجتمعية ورفع سقف الأمل في الإصلاح
  • رابعاً: إجراء تغيير هيكلي في الاقتصاد المصري بهدف تحفيز النمو واستدامته وتوازنه،
  • خامساً: وضع الشباب فى قلب إستراتيجية تنافسية لمصر فى العشرين سنة القادمة
  • سادساً: تحقيق رفاهية الأفراد وسعادتهم
  • سابعاً: إعادة رسم الخريطة السكانية لمصر،
  • ثامناً: إصلاح الجهاز الإداري في الدولة وإحياء الأخلاقيات والقيم التي ترسخ مبادئ الأمانة والنزاهة ومحاربة الفساد ودعم الشفافية
  • تاسعاً: الحفاظ على البيئة وحقوق الأجيال القادمة
  • عاشراً: تحقيق دور فعال لمصر في الساحة الدولي
  • حادي عشر: تجمع المجتمع حول إلهام قومي كبير
  • ثاني عشر: القيادة التي تبنى الأمل في النفوس وتشحذ الهمم والطاقات، وتحقق مع الأمة ما يفوق قدراتها الحسابية المجمعة
  • معايير اختيار اللجنة التأسيسية للدستور
السياسة الاقتصادية

مع خلق فرص التشغيل، فلا يمكن للتنمية الإنسانية الوصول إلى أهدافها بدون أن يتوازى مع برامجها برامج اقتصادية، تزيد من الثروة للجميع و ليس لفئه بعينها، وتفتح مجالات العمل لكافة المواطنين.إننا نؤمن بالأقتصاد الحر فى اطارعدالة اجتماعية وتخفيف سيطرة الدولة على الاقتصاد، وعدم تدخلها المباشر كمنافس في الأسواق.

ان دور الحكومة يجب أن يكون المنظم والراعى للعدالة وتكافؤ الفرص، والمحفز للمبادرات الفردية والشركات الصغيرة والمتوسطة والاستثمار في البنية الأساسية، والقطاعات التي تحفز التنمية.

  • يؤكد حزب الاتحاد علي الأهداف الأساسية التي تعكس سياساته الاقتصادية والمتمثلة في زيادة معدل النمو الاقتصادي ليصل إلي 8%على الأقل بشكل مستدام ومتوازن لمده خمسة عشر عاماً متتالية ليعكس ذلك نمواً في دخل الأفراد يتناسب مع الزيادة السكانية بنسبة 5% سنوياً، ليتكامل بذلك مع تحقيق العدالة الاجتماعية بتوسيع قاعدة المستفيدين من عملية النمو الاقتصادي.
  • يؤكد الحزب على أهمية تطوير الدور الرقابي للدولة فى ظل آليات وقوي السوق وحرية المنافسة، وذلك لضمان حقوق المجتمع ومنع التلاعب و الوقاية من الفساد.
  • إننا نؤكد على قدرة الاقتصاد المصري على تجاوز الأزمة الاقتصادية الحالية التي يمر بها المجتمع، من خلال: 
    • التطوير المستمر للقدرات التنافسية للاقتصاد  المصري.
    • التأكيد على دور الدولة الهام في إرساء دعائم العدالة الاجتماعية ومكافحة الفساد.
    • تنمية قدرات المجتمع ومؤسساته الاقتصادية لزيادة الثروة وقدرة الأفراد والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة على الاستفادة من الفرص التي ينتجها هذا النمو. 
    • جذب المزيد من الاستثمارات الجديدة المحلية والعالمية. 
    • تأكيد الدور الفعال في الرقابة على الأسواق وحماية المستهلك.
    • تقوية البنية المعلوماتية التي تتيح للجميع التكافؤ في الحصول على الفرص.
    • بناء قدرات الأفراد المعرفية والمادية بالتعليم والتدريب.
  • إننا نؤكد أن تفعيل دور الموازنة العامة في دعم النمو الاقتصادي لا تتعارض مطلقاُ مع اعتبارات تحقيق العدالة الاجتماعية، بل يمكن اعتبار أن زيادة معدلات النمو من شأنه إرساء رؤية شاملة للعدالة الاجتماعية، إننا نؤكد أن تفعيل دور الموازنة العامة في دعم النمو الاقتصادي لا تتعارض مطلقاُ مع اعتبارات تحقيق العدالة الاجتماعية، بل يمكن اعتبار أن زيادة معدلات النمو من شأنه إرساء رؤية شاملة للعدالة الاجتماعية، طالما توفرت لدي الدولة المؤسسات الفاعلة التي تضمن التأكيد من توزيع عوائد هذا النمو بشكل عادل.